القرآنيون فئةٌ ضالةٌ من الفئات المنتسبة الي الاسلام وهم في خلاصة الأمر :
1.منكرون لسنة رسول الله صلي الله عليه وسلم.
2.معرضون عن التكاليف الصريحة في القرآن بطاعة الله وطاعة رسوله.
3.هناك كواليس خفية تفسر نشأتهم ومنحاهم تجاه سنة رسول الله صلي الله عليه وسلم أشار اليها الكاتب الاسلامي المعروف فهمي هويدي سنوردها تباعا ان شاء الله تعالي .
4.لهم عمق تاريخي سنعمل علي توضيحه هنا في هذه المدونة بمشيئة الله تعالي .
5.يقوم منهجهم أساساً علي :
1.تحريف مدلولات الألفاظ في القرآن بما يتوافق وميولاتهم العقدية طبعا بغير حجة ولا دليل معتمدين في ذلك علي أهوائهم البحتة .
2.إنكار سنة رسول الله صلي الله عليه وسلم كما سنبين هنا في هذا الموقع برغم تواتر الأدلة القرآنية علي طاعة الله وطاعة رسول الله صلي الله عليه وسلم بلا قيد في الدلالة ولا تخصيص في المفهوم النصي للقرآن الكريم في مواطن الأمر بطاعة رسول الله وجعلها من طاعة الله (من يطع الرسول فقد أطاع الله)
3.ليس لهم دليل ولا حجة ولا منطق استدلالي الا أهواءهم
4.اعراضهم مطلقا عن اللغة العربية كحجة محورية في فهم القرآن ومناط الاستدلال بإعتبارها لسان القرآن الكريم كما أشار القرآن في أكثر آياته في هذا المجال أنها لسان القرآن.
5.استخدامهم متشابه القرآن وإعراضهم عن مُحكَمِهِ لما في ذلك من تدعيم لزيغهم وتأكيد علي انحرافهم وضلالهم العظيم.
وسيأتي تباعا كل شيئ عنهم بوضوح لا شائبة فيه وبيان كالشمس في ضحاها إن شاء الله
المدون
1.منكرون لسنة رسول الله صلي الله عليه وسلم.
2.معرضون عن التكاليف الصريحة في القرآن بطاعة الله وطاعة رسوله.
3.هناك كواليس خفية تفسر نشأتهم ومنحاهم تجاه سنة رسول الله صلي الله عليه وسلم أشار اليها الكاتب الاسلامي المعروف فهمي هويدي سنوردها تباعا ان شاء الله تعالي .
4.لهم عمق تاريخي سنعمل علي توضيحه هنا في هذه المدونة بمشيئة الله تعالي .
5.يقوم منهجهم أساساً علي :
1.تحريف مدلولات الألفاظ في القرآن بما يتوافق وميولاتهم العقدية طبعا بغير حجة ولا دليل معتمدين في ذلك علي أهوائهم البحتة .
2.إنكار سنة رسول الله صلي الله عليه وسلم كما سنبين هنا في هذا الموقع برغم تواتر الأدلة القرآنية علي طاعة الله وطاعة رسول الله صلي الله عليه وسلم بلا قيد في الدلالة ولا تخصيص في المفهوم النصي للقرآن الكريم في مواطن الأمر بطاعة رسول الله وجعلها من طاعة الله (من يطع الرسول فقد أطاع الله)
3.ليس لهم دليل ولا حجة ولا منطق استدلالي الا أهواءهم
4.اعراضهم مطلقا عن اللغة العربية كحجة محورية في فهم القرآن ومناط الاستدلال بإعتبارها لسان القرآن الكريم كما أشار القرآن في أكثر آياته في هذا المجال أنها لسان القرآن.
5.استخدامهم متشابه القرآن وإعراضهم عن مُحكَمِهِ لما في ذلك من تدعيم لزيغهم وتأكيد علي انحرافهم وضلالهم العظيم.
وسيأتي تباعا كل شيئ عنهم بوضوح لا شائبة فيه وبيان كالشمس في ضحاها إن شاء الله
المدون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق